1- يسهم هرمون الاوكسيتوسين، الذي يتم افرازه بكميات كبيرة خلال الرضاعة، في تقلص الرحم وفي تسريع عملية التماثل للشفاء بعد الولادة، اذ ان الامهات المرضعات يعانين من معدل مضاعفات اقل خلال الفترة التي تلي الولادة.
2- تعتبر الرضاعة عاملا محفزا لفقدان الوزن بالنسبة للأم ، وقد يكون ذلك نتيجة لحرق كمية كبيرة من السعرات الحرارية (حوالي 500 سعرة حرارية في اليوم) اثناء الرضاعة.
3- على الرغم من انه لا يمكن، باي حال من الاحوال، الاعتماد على الرضاعة فقط كوسيلة لمنع الحمل، الا ان الرضاعة تؤدي الى تاخير بداية الاباضة (والحيض) بعد الولادة.
4- تقلل الرضاعة بشكل ملحوظ من خطر الاصابة بسرطان المبيض والثدي. اضافة الى ذلك، هنالك العديد من الادلة التي تشير الى ان الرضاعة تسهم في منع وتاخير الاصابة بتخلخل العظام.